من اكثر الاشياء التي اجيدها هو الإرتماء فوق ناصية النص والغوص في أعماق حب لم يكتب له أن يكتمل...مجرد اوهام..هي أحاسيسي التي نمت في رحم الصقيع...هل لي بقبلة تعيد الحياة لرصيف أتعبه وقوفي المستمر ؟ وانا في انتظار لاشيء..لا أحد....هل لي بقصة أتلو فيها ما يؤلمني ؟...هل لي بقصيدة تحرق جوعي للقياكِ...جريئة انتِ تتلبسينني كلما لاح طيف حبركِ فوق ظل الصفحات...تنادينني أن تعال وخذ رحيق العمر...هو لك..و ما زلت فوق رصيف إنتظاري مستمرة الشمس في الاقتران بخلاياي المنهكة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق